معنى قوله تعالى: (وما تسألهم عليه من أجر إن هو إلا ذكر للعالمين) أي: وما تطلبهم يا نبي الله أجرة مقابل دعوتهم وإرشادهم إلى الخير، بل تفعله ابتغاء وجه الله صواب خطأ؟
حل سؤال: معنى قوله تعالى: (وما تسألهم عليه من أجر إن هو إلا ذكر للعالمين) أي: وما تطلبهم يا نبي الله أجرة مقابل دعوتهم وإرشادهم إلى الخير، بل تفعله ابتغاء وجه الله صواب خطأ بيت العلم.
أهلاً بكم في موقع علم السؤال، نحن نعمل من اجلكم، فريقنا مؤهل من نخبة من المعلمين والمعلمات الذين يعملون بجد لتوفير الاجابات الصحيحة بطرق نموذجية لتساعدكم على التفوق والنجاح.
إذا كان سؤالك الذي تبحث عنه هو: (س)، فأنت في المكان الصحيح. نعرف أن هذا السؤال من الأسئلة المنهجية المهمة التي تحتاج إلى إجابة دقيقة، وسنحرص على تقديمها لكم بوضوح.
نقدم إجابات متوافقة مع معايير وزارة التعليم، ونسعى لتبسيط المعلومات لكم بطرق سلسة وميسرة.
معنى قوله تعالى: (وما تسألهم عليه من أجر إن هو إلا ذكر للعالمين) أي: وما تطلبهم يا نبي الله أجرة مقابل دعوتهم وإرشادهم إلى الخير، بل تفعله ابتغاء وجه الله صواب خطأ؟
الإجابة الصحيحة:
صواب