تَبَنَّى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله - مبادرتين عالميتين نوعيتين في الأمن السيبراني، هما:
أ. حماية الأطفال، وتمكين المرأة.
ب. حماية الأطفال، وتطوير البنية التحتية.
ج. إعداد الإستراتيجية الوطنية، وإنشاء المنتدى الدولي.
د. بناء القدرات الوطنية، وتفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
حققت المملكة نقاطا متقدمة في جميع تلك المحاور، وكان من أبرز ما أسهم في تحقيق هذه القفزة وجود جهة مرجعية متخصصة للأمن السيبراني، وإصدار السياسات وآليات الحوكمة والأطر والمعايير والضوابط والإرشادات المتعلقة بالأمن السيبراني، ومتابعة الالتزام بها، وبناء القدرات والكفاءات وتطوير مؤشرات قياس الأداء ذات الصلة، والمراقبة المستمرة لحالة الأمن السيبراني في المملكة، وإطلاق الإستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني، إضافة إلى تعزيز التعاون مع الدول والمنظمات الدولية، وإطلاق المبادرات النوعية العالمية المتمثلة في المنتدى الدولي للأمن السيبراني ومبادرتي سمو ولي العهد حفظه الله - لحماية الأطفال في العالم السيبراني وتمكين المرأة في مجال الأمن السيبراني، وكذلك الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
تَبَنَّى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله - مبادرتين عالميتين نوعيتين في الأمن السيبراني، هما ؟
الإجابة الصحيحة هي
أ. حماية الأطفال، وتمكين المرأة.