وعت المجتمعات الإنسانية أن هذا الإنسان لا يستجيب للحوار، ويتفاعل معه، ويرتاح إليه، ويبتغي الوصول إلى الحقيقة أينما كانت ومهما كان مصدرها. ولكنه - في الوقت نفسه لا ينكر الاستبداد بالرأي والجور والإقصاء ويأبى لغة الأمر والنهي الجافة التي لا تراعي كرامته الإنسانية وتهمش حقه في التعبير عما يجول في خاطره؟
والجواب الصحيح هو
العبارة صحيحة.