الكبير لا يعتذر للصغير وإن كان مخطئا " ما رايك في العبارة السابقة ؟
حل سؤال الكبير لا يعتذر للصغير وإن كان مخطئا " ما رايك في العبارة السابقة ؟
أوصى حكيم آينه قائلا: أي بني، اعلم أن الإنسان معرض للخطا صغيرا كان أو كبيرا ، عالما أو جاهلا، وهذا الخطأ قد يؤدي غيره، مما يؤدي إلى سوء العاقبة، والفصام عرى المودة بين الناس، لذا حثنا الإسلام على تحري الصواب في أقوالنا وأفعالنا، وحذرنا من ارتكاب ما يوقعنا في مواطن الحرج. ولأن الإنسان خطاة بطبعه؛ فقد قال رسولنا - صلى الله عليه وسلم- : "كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون"، وهو الذي أمر أبا ذر الغفاري أن يعتذر لبلال بن رباح حين غيرة باشه قائلا: يا ابن السوداء، فما كان من أبي ذر إلا أن وضع خذه على الثرى؛ طالبا من بلال أن يطأة بقيمه؛ عسى أن يكفر بذلك عن زلته.
بعد قراءتك للنص السابق أجب عن الأسئلة التالية ( من ١- ١٠ )، وذلك باختيار الإجابة الصحيحة:
الكبير لا يعتذر للصغير وإن كان مخطئا " ما رايك في العبارة السابقة ؟
خاطئة
صحيحة.
مستحيلة.
مستبعدة.
الإجابة الصحيحة هي:
خاطئة.